إن الخصم الحقيقي في الدعوى هو من توجه إليه طلبات فيها أو يعترض سبيلها منازعاً فيها بنفي المسؤولية عنه فإنه يكون صاحب مصلحة في الدفاع وصح توجيه الطعن إليه.
|
إن الخصم الحقيقي في الدعوى هو من توجه إليه طلبات فيها أو يعترض سبيلها منازعاً فيها بنفي المسؤولية عنه فإنه يكون صاحب مصلحة في الدفاع وصح توجيه الطعن إليه.
|
إذا قررت المحكمة إعلان الخصم بموعد الجلسة لاحقاً إلا أنه لم يتم إعلانه بها مما يترتب عليه عدم انعقاد الخصومة أمام المحكمة إذ حرمته من تقديم دفاعه كما فوتت عليه درجة من درجات التقاضي .
|
تلتزم المحكمة بنطاق الخصومة من حيث طلبات الخصوم فيها والعبرة بالطلبات الختامية فإذا قضت بطلبات لم تتضمنها صحيفة افتتاح الدعوى وكان قضاؤها عن إدراك وتصميم فإنها تكون قد قضت في مسألة خارج نطاق الخصومة ولا قضاء بغير طلب.
|
تقديم طلبات أو تعديلها حال تخلف أحد الخصوم دون إعلانه بها يجعل الخصومة في حقه غيابية وليست حضورية ومن ثم يسري ميعاد الاستئناف من تاريخ إعلان الحكم وليس من تاريخ صدوره.
|
إن تخلف شرط انعقاد الخصومة انعقاداً صحيحاً في حق الطاعن بعدم إعلانه أصلاً ومثوله أمام المحكمة يجعل الحكم مشوباً بعيب جوهري يصيب كيانه ويفقده صفته كحكم منذ ولادته.
|
يعود لمحكمة الموضوع استخلاص الصفة في الدعوى وصحة تمثيل الخصوم فيها فهو من سلطتها التقديرية.
|
الخطأ في أسماء الخصوم وصفاتهم ليس من شأنه التشكيك في حقيقة شخصية الخصم واتصاله بالخصومة المرددة في الدعوى، ولا يعتبر نقصاً و خطأ جسيماً يترتب عليه البطلان.
|